المشاركات

الشهيد: بختي صفاح

صورة
الشهداء يعودون الشهيد: بختي صفاح ولد الشهيد سنة 1939 ببقعة الشعبة دوار المداد بلدية ثنية الحد ولاية تيسمسيلت، ابن أحمد وأمه بوخماشة فاطمة.  تربى وسط أسرة فقيرة تمتهن الفلاحة، تلقى تعليما أهله ليكون ذو مستوى ثقافي مميز حيث درس بثانوية مليانة السنة الأولى أو ما يعرف بالدروس المكملة للتعليم المهني، وكان من هواة رياضة كرة القدم.  كان بختي صفاح على اتصال مباشر بالمجاهدين غداة اندلاع ثورة أول نوفمبر 1954 حيث شارك في الإضراب التاريخي للطلبة يوم 19 ماي 1956 استجابة لنداء قيادة الثورة ليلتحق مباشرة بصفوفها، شارك في عدة معارك واشتباكات ضد قوات العدو الفرنسي إلى أن ارتقى شهيدا في ميدان الشرف ذات يوم من شهر مارس 1962. 🇩🇿🇩🇿🇩🇿المجد و الخلود للشهداء الابرار 🇵🇸🇵🇸🇵🇸  

الشهيد: بشارف موسى

صورة
الشهداء يعودون  الشهيد: بشارف موسى الشهيد بشارف موسى من مواليد 19 فيفري 1934 بطافراوة، بالمكان المسمى المراقب" بدائرة عين الحجر، ابن معمر بشارف وخيرة بشارف كان من حفظة كتاب الله بالعائلة وعمره لم يتجاوز 14 سنة. سافر الشهيد السي موسى إلى ندرومة ولاية تلمسان لإتمام دراسته العلمية في علوم القرآن والفقه وبعد سنتين عاد وتوجه من جديد إلى منطقة تاخمارت بولاية تيارت حيث مكث سنتين بزاوية سيدي البودالي مواصلا نهله من العلوم الإسلامية. عند اندلاع الثورة التحريرية التحق ب صفوف جيش التحرير الوطني وعين مسؤول سياسي، وواصل جهاده إلى غاية استشهاده بمنطقة تامسنة نواحي الحساسنة برتبة ضابط شهر جوان 1958 مفضلا التضحية كغيره من أبناء جلدته من أجل أن ننعم في كنف الحرية والكرامة. 🇩🇿🇩🇿🇩🇿المجد و الخلود للشهداء الابرار 🇵🇸🇵🇸🇵🇸  

الشهيد: علام عيسى

صورة
الشهداء يعودون الشهيد: علاّم عيسى الشهيد علام عيسى من مواليد 1938 بتافراوة ، في 17 أفريل 1959 جند اجباريا ب (مركز الانتقاء 12، 408RAA) سيدي بلعباس. ثم حول الى وهران في 29 أفريل 1959 بعدها نقل الى مرسيليا ليمكث هناك خمسة اشهر، ثم تمت إعادته الى الجزائر عبر سكيكدة في 12 سبتمبر 1959، وبعدها رحل الى سيدي بلعباس. وكان مبرمجا نقله الى سكيكدة، لكنه فر مع مجموعة من المجندين بعد أخذهم للأسلحة وقتلهم لمجموعة من الجنود ليلتحقوا بصفوف الثورة التحريرية. ليتم القبض عليه بعد دخوله في اشتباك مع الجيش الفرنسي رفقة إخوانه المجاهدين، وبعد التعذيب والأعمال الشاقة عاود الفرار كذلك مع مجموعة من المجاهدين المعتقلين للإلتحاق بصفوف الثورة من جديد ليستشهد في إحدى المعارك سنة 1960 بمنطقة فيجل ببلدية دوي ثابت. 🇩🇿🇩🇿🇩🇿المجد و الخلود للشهداء الابرار 🇵🇸🇵🇸🇵🇸ت  

الشهيد: العجالي محمد - حبيب-

صورة
الشهداء يعودون الشهيد: العجالي محمد المدعو حبيب هو احد #شهداء_سلاح_اللاسلكي ، ضابط في البث اللاسلكي، من دفعة "العربي بن مهيدي"، بعد أنهاء تكوينه في ميدان التشفير (الذي تم في الناظور ،بالمغرب) تم توجيهه إلى الولاية الثالثة بصفة مسؤول شبكة. ولد حبيب يوم 1937/02/26، في "تامازيرت"، وكان من تلك النخبة من شهداء الدفعة الثانية، تحت رقم التعريف 51، كان العجالي طالبا ثانويا قبل الإلتحاق بجيش التحرير الوطني، وكان يسكن بالمركز الوطني في "تامازيرت" هذه الولاية كان يوجد الكثير من تقنيي البث اللاسلكي، من بينهم بن خوجة نورالدين (المدعو العيد)، آيت حمي الطيب، عمر(تقني تصليح الراديو) والعجالي محمد (المدعو حبيب). يوم 09 ديسمبر 1958 كان هؤلاء الأربعة في "اقوسيم"، قرب "عين الحمام"، رفقة سي محند أولحاج وعبد الحفيظ أمقران (أعضاء بالولاية). لقد تم التقاط بطارية من نوع BA48 ، تستعمل في جهاز 9/ANRGC لاستقبال المراسلات اللاسلكية، في المنطقة المسماة "آكفادو" أين مرت مجموعة من الجنود الفرنسيين، فرح العجالي وعمر بهذا المغنم وراحا يركبان البطارية على الجها...

الشهيد: عيمر محمد

صورة
الشهداء يعودون الشهيد: عيمر محمد   الشهيد عيمر محمد من أبناء حي بودية العتيق بقلب مدينة سعيدة الذي خرج الكثير من الابطال والاطارات الناجحة.(وهو نفس الحي الذي ولد فيه الوزير الراحل احمد مدغري مؤسس الادارة الجزائرية الملقب بأبي الادارة الجزائرية واول وزير للداخلية بعدالاستقلال في عهد الراحل هواري بومدين).  الشهيد محمد عيمر ازداد سنة 1938 و حفظ القرآن الكريم على يد والده الحاج أحمد بالزاوية التيجانية بنفس الحي مع رفقائه أمثال مرزوق عبد القادر و مرزوق محمد، كلاهما كانا وزيرين في حكومات بداية الاستقلال، الى جانب زميله فالدراسة الدكتور مولاي الطاهر الذي تحمل جامعة سعيده اسمه . كان طالبا مجدا يتقن اللغة الفرنسية كما كان حجه في اللغة العربيه، التحق في سنة 1946 بمدرسة جونار الابتدائية، ابن باديس حاليا ولاحقا بالتعليم الثانوي بمدرسة الأمير عبد القادر و تحصل الاهلية في سنة 1957.كان ذكيا نشيطا مطلعا على مجريات الحركة الوطنيه و مهتما بالأحداث على الصعيد الوطني و الدولي . كان مهتما بالمحطات الاذاعية خاصة صوت العرب من القاهرة و محطة بي بي سي بالعربية من لندن، قارئا نهما يحب الرياضيات .ع...

الشهيد: عرباجي عبد الرحمن

صورة
الشهداء يعودون الشهيد: عرباجي عبد الرحمن الشهيد عرباجي عبد الرحمان استشهد ب (RUE DE DIABLE) بحي القصبة ولد عبد عرباجي في 06 مارس 1929 بشارع سيد محمد شريف في حي القصبة . تلقى دراسته الاولى بمدرسة فاتح حيث تحصل على الشهادة الإبتدائية. كما انه كان رياضيا في صفوف الاشبال لاتحاد العاصمة ثم توجه الى الحياة العملية حيت كان موظفا بالبريد  عند اندلاع ثورة اول نوفمبر 1954 بدا نشاطه على مستوى حي القصبة مكونا فرقة فدائية رفقة الشهيد عمر حمادي- الذي سمي باسمه ملعب بولوغين , معقل فريق اتحاد العاصمة- . شارك في عدة عمليات فدائية فاصبح محل بحث لدى الشرطة الفرنسية ومع ازدياد العمليات الفدائية التى كان يشرف عليها البطل بأحياء العاصمة عين مسؤولا عسكريا للمنطقة المستقلة (zaa) الى غاية 23 فيفري 1957 تاريخ استشهاده اثر اشتباك مع قوات الجيش الفرنسي بالقصبة . المجد والخلود لشهدائنا الابرار 🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿  

الشهيدة: طالب سليمة

صورة
الشهداء يعودون الشهيدة : طالب سليمة  الشهيدة طالب سليمة استشهدت ﺳﻨﺔ 1961ﻡ ﺑﺎﻟﺤﺪﻭﺩ ﺍﻟﻤﻐﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻳﺔ مع فوج من المجاهدين بعد قصفهم بالغازات السامة في "كازمة" مغارة القط بغابات بني هديل تلمسان ثم تفجير المغارة . رحمهم الله برحمته الواسعة ﻭﻟﺪﺕ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪﺓ ﻃﺎﻟﺐ ﺳﻠﻴﻤﺔ ﻳﻮﻡ 14 ﻣﺎﺭﺱ 1935 ﺑﻤﺪﻳﻨﺔ ﺳﻴﺪﻱ ﺑﻠﻌﺒﺎﺱ. ﻣﻦ ﺃﺳﺮﺓ ﻣﺘﻮﺍﺿﻌﺔ ﺍﻟﺤﺎﻝ، ﻛﺎﻥ ﺃﺑﻮﻫﺎ ﺣﺮﻓﻲ ﻳﻤﺘﻬﻦ تصليح الأحذية ﺑﺪﻛﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ. ﺩﺧﻠﺖ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﻣﺎﺭﺳﻮ ‏( ﺍﻷﻣﻴﺮ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ﺣﺎﻟﻴﺎ ‏) ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ، ﻭﺑﺤﺼﻮﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﻬﺎﺩﺓ ﻣﻜﺜﺖ ﺑﺎﻟﻤﻨﺰﻝ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﻲ إﻟﻰ ﺣﻴﻦ ﺍﻧﺪﻻﻉ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺮﻳﺔ، ﺍﻳﻦ ﺭﺑﻄﺖ ﺍﺗﺼﺎﻻﺕ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ المناضلين ﺍﻟﻨﺎﺷﻄﻴﻦ ﺑﺎﻟﻤﺪﻳﻨﺔ. ﻓﺘﻠﻘﺖ ﺑﺤﻜﻢ ﻧﺸﺎﻃﻬﺎ ﺍﺗﺼﺎﻻ ﻣﻦ ﺷﺒﻜﺔ ﺍﻟﻌﻘﻴﺪ ﻟﻄﻔﻲ ﻟﺘﻠﺘﺤﻖ ﺑﻤﻨﺎﺿﻠﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺗﻠﻤﺴﺎﻥ. ﺍﺯﺩﻭﺝ ﻧﻀﺎﻟﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺘﻴﻦ، ﺣﺘﻰ ﺟﺎﺀ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺪﻱ ﺍﺗﺼﻞ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﺍﻟﺮﺍﺋﺪ ﻋﺒﺎﺱ ﺑﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﻃﺎﻟﺒﺎﺕ ﻣﺪﻳﻨﺘﻲ ﺗﻠﻤﺴﺎﻥ ﻭﺳﻴﺪﻱ ﺑﻠﻌﺒﺎﺱ ﻣﻦ ﺑﻴﻨﻬﻦ ﺳﻠﻴﻤﺔ، ﻟﺘﻠﺘﺤﻖ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺳﻨﺔ 1960 ﻡ، ﺑﺎﻟﻤﺠﺎﻫﺪﻳﻦ ﺑﺠﺒﺎﻝ ﺃﻭﻻﺩ ﺍﻟﻤﻴﻤﻮﻥ ﻭﻋﻴﻦ ﺗﺎﻟﻮﺕ. إستمر جهادﺍﻟﺸﻬﻴﺪﺓ مع اخوانها المجاهدين ﺣﻮﺍﻟﻲ ﺳﻨﺔ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ترتقي ﻓﻲ ﻣﻴﺪﺍﻥ ﺍﻟﺸﺮﻑ ﺳﻨﺔ 1961ﻡ ﺑﺎﻟﺤﺪﻭﺩ ﺍﻟﻤﻐﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻳﺔ.  ﺑﻌﺪ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﺳﻤﻴﺖ ﺛﺎﻧﻮﻳﺔ ﺑﻤﺪﻳ...

الإخوة الشهداء: عباس

صورة
الاخوة الشهداء "عباس". الاخوة الشهداء « عباس » هم أربعـة شهداء من أب واحد ، هو الشيخ صالح بن عباس ، مسقط رأسهـم دوار أولاد فاضل ، ولاية باتنة ، نشأ الإخوة الشهداء وترعرعوا في بيت والدهم ، المعروف بزاوية سيدى صالح الطريقة الرحمانية ، هذه الزاوية التي كانت تستقبل الأيتام والأرامل الذين يفدون إليها من كل الجهات ، فتؤويهم وتربيهم وتعلمهم وتحسن مثواهم ، والهدف الرئيسي للزاوية هو تحفيظ القرآن وتدريس الفقه والشريعة الإسلامية ، تمسكا بالأصالة والوطنية ، وهذا ما يؤكده الكثير من أبناء المنطقة ، وكل من كانت له فرصة المكوث فيها ، وحضور حلقات العلم والتدريس التي تقدم للمقيمين بها. في هذه البيئة والمحيط الإسلامي وثقافته الأصيلة ، ترعرع أبناء الشيخ صالح في الزاوية ، وحفظوا ما تيسـر من القرآن الكريم ومن مختلف فنون العلم والمعرفة ، مما أهلهم لأن يكونوا رجالا مخلصين مؤمنين أصفياء أتقياء ، يتسمون بالخلق الفاضل والسلوك المستقيم والغيرة على الدين، احتضنت الزاوية بمن فيها رجالا ونساء الثورة التحريرية المباركة منذ الإنطلاقة الأولى حيث كانت مركزا يستقبل المجاهدين والمناضلين من جميع أنحاء الوطن ، ت...

الشهيد: بورحلة بلقاسم

صورة
الشهداء يعودون الشهيد: بورحلة بلقاسم  الفتى الذي استشهد متفحما بالكهرباء و عمره 17 سنة ويجهل مكان قبره الى اليوم. من مواليد 1942 بدوار بوقعودن بلدية جواب ولاية المدية، ابن علي بن محي الدين وسلام فاطمه، ولد وتربى وسط اسرة متشبعه بالقيم الاسلاميه العربيه التي غرسها فيه والده الذي كان يدرس عنده بالكتاتيب مع اطفال القريه، حين صار شابا اسندت اليه مسوؤلية العائلة من طرف والده الذي كان يرى فيه ذالك الشاب الطموح وذو القوة الفولاذيه، رغم انه لم يكن اكبر اخوته، الشيئ الذي عزز فيه روح المسؤولية و المبادرة ما جعله يحث شباب قريته وبمباركة والده علي مقاومة الاستعمار.   كان المسؤولون السياسيون والعسكريون على اتصال باالشباب وتحفيزهم على مقاومة الاستعمار وضمهم الى صفوف المجاهدين وكان من بينهم الشهيد بلقاسم الذي كلف بجمع المال والالبسه والاغطيه والمعلومات التي كان يجمعها من القرى المجاوره واعطاءها لوالده الذي بدوره يرسلها لاخوانه المجاهدين في الجبال، في الاشهر الاولى من سنة 1959 تم اعتقال والده من طرف المستعمر وزج به في سجن جواب بالمدية، فقرر الشهيد زيارة والده في السجن رغم خطورة الوضع ومعارضة...

الشهيد: معاش علي

صورة
الشهداء يعودون الشهيد: معاش علي  معاش علي بن علي بن إبراهيم من مواليد سنة 1930 بدوار يابوس وهو الأخ الأصغر للمجاهد عمار معاش (المارشينوار)، سمي علي نسبة لأبيه الذي توفي وهو في بطن أمه، و أمه مزوزي فاطمة توفيت بعد سنوات قليلة من ميلاده، عاش يتيما و تربى وسط إخوته؛ بدأ ممارسة الفلاحة مع أخيه الأكبر الشهيد محمد أحواس معاش؛ بدأ يتشكل لديه الوعي السياسي خاصة و أن إخوته أعضاء في المنظمة السرية بعدها إنضم إلى الخلية السرية في يابوس و كان أخوه عمار معاش يعتمد عليه في الكثير من المهام مثل إخفاء السلاح و حراسته من أعين العدو الفرنسي في فترة غيابه الذي كان يحضر لإندلاع الثورة، و عند إكتشاف المنظمة السرية سنة 1950 و فرار العديد من مناضليها إلى الأوراس مثل زيغود يوسف ، رابح بيطاط ، لخضر بن طوبال ، محمد بوضياف ، عمار بن عودة ...إلخ كان المناضلون تارة عند مصطفى بن بولعيد و تارة عند عمار معاش ، هنا دور علي معاش هو مساعدة أخيه في إيواء المناضلين و إخفائهم عن أعين الإستعمار حيث إندهش هؤلاء المناضلون من كرم أهل هذه المنطقة و حسن إستقبالهم لمدة عام (خاصة رابح بيطاط ضل مدة 6 أشهر)  _عند إقتراب مو...